جميع حقوق النشر في هذه المدونة تخص ورثة عزيز الحجية ويمنع نقل اي محتوى دون الرجوع لهم وطلب ذلك منهم

ولد الباحث المرحوم عزيز جاسم محمد خلف الحجية في بغداد محلة حمام المالح في شهر رمضان المبارك سنة 1339 هجري - 1921 ميلادي ختم القرأن على يد الملا لالة ابراهيم في محلته ثم دخل مدرس الفضل الأبتدائية للبنين فالغربية المتوسطة للبنين ثم التحق بالدورة الأولى في مدرسة الثانوية العسكرية في 27 /12 /1938 فالكلية العسكرية حيث تخرج ضابط 1 / 7 /1942 شارك في حربي مايس 1941 وفلسطين الجهادية 1948 .اوفد الى بريطانيا لأ مري السرايا سنة 1954 وسافر مع الوفود الرياضية الى عدد من الأقطار العربية كسوريا ولبنان ومصر والبحرين والدول الأجنبية كتركيا وايران والأتحاد السوفيتي وايطاليا وفرنسا والصين الشعبية واليونان وجكوسلوفاكيا وبلجيكا وتدرج بالرتب والمناصب العسكرية حتى وصل الى رتبة عقيد احيل على التقاعد في 15 / 2 / 1963 اشتغل بالتجارة وانتمى الى غرفة تجارة بغداد وفتح مخزن للتجهيزات المنزلية بأسم اسواق عزيز الحجية في شارع 14 رمضان 1964 ولم يوفق بعمله فأغلقه .ثم فتح مكتب ثقافي بالمشاركة مع صديقه الحميم المرحوم عبد الحميد العلوجي باسم مكتب العلوجي والحجية لتعضيد ونشر الكتب الثقافية والخاصة لأخذ بأقلام الناشئة لكنه لم يوفق به فأغلقه في عام 1969 .عين في اللجنه الأولمبية الوطنية العراقية اول سكرتير متفرغ في حزيران عام 1971 وانهيت خدماته بها في اب 1982 .عين محرراً في مجلة الفروسية في تشرين الأول 1984 وانهي عقده في حزيران 1987 بسب احتجابها عن الصدور .تزوج عزيز الحجية عام 1950 وله ست بنات (حياة - دنيا - زينه - لينه - عزيزه - انعام ) وتأثر في كتاباته الأدبية بخاله المربي الكبير الشاعر المرحوم عبد الستار القره غولي وبأبن عمته الشهيد الرئيس الركن نعمان ثابت عبد اللطيف والذي كان يسكن معه تحت سقف واحد توفى يوم الخميس المصادف 12 /10 /2000 ميلادي بعد عناء طويل عاشه بسب المرض حتى انه ضعف بصره اخر ايامه يرحمه الله .الف عشرون كتاب سلسلة كتب بغداديات التي تتضمن من سبع اجزاء كانت تصويراَ للحياة الأجتماعية والعادات البغدادية خلال مائة عام وليعلم القارئ جمعها من افواه المعمرين من افراد عائلته واقاربه وابناء الطرف والأصدقاء الذين تكتنز ذاكرتهم بمعلومات لابد من تسجيلها اذ بدأوا يتصاقطون كأوراق الأشجار في فصل الخريف .
بغداديات الجزء الأول صدر سنة 1967
بغداديات الجزء الثاني صدر سنة 1968
بغداديات الجزء الثالث صدر سنة 1973
بغدايات الجزء الرابع صدر سنة 1981
بغدايات الجزء الخامس صدر سنة 1985
بغداديات الجزء السادس صدر سنة 1987
بغداديات الجزء السابع صدر سنة 1999
وله بقيت الثلاث اجزاء من بغداديات مخطوطة باليد ولم يوفقه الله بنشرها حيث توفي قبل نشرها .
الأمثال والكنايات في شعر الملا عبود الكرخي صدر عام 1986
مجموعة حكايات شعبية دار ثقافة الأطفال عام 1987 لم تضهر للوجود وأختفت ونحن نبحث عن الأسباب
المايونــــي يغرك قصة تمثيلية تتضمن معظم الأمثال العامية صدرت سنة 1958
السباحة فن ومتعة
اقتل لألى تقتل
الأشتباك القريب
فنون السباحة والصيد والقتال والكشافة
الشيخ ضاري قاتل الكولونيل البريطاني لجمن بالمشاركة مع الكاتب عبد الحميد العلوجي صدر سنة 1968
تمارين البندقية
ومن المقالات التي نشرت بعد وفاته في مجلة التراث الشعبي لسنة 32 العدد الأول صدرت في سنة 2001.
كتب الأستاذ خضر الوالي ... رحل عنا ابرز الكتاب والباحثين في الفولكلور العراقي الأستاذ عزيز الحجية .
كتب الأستاذ حسين الكرخي... عزيز الحجية ضاهرة تراثية لا تتكرر .
كتب الأستاذ مهدي حمودي الأنصاري ... الباحث الفولكلوري عزيز جاسم الحجية.
كتب الأستاذ رفعت مرهون الصفار ... الحجية صديقا وباحثاَ .
وكتب الأستاذ جميل الجبوري ... الراحل عزيز الحجية كما عرفته .
وكتب عنه كثيرون ... الأستاذ عماد عبد السلام رؤوف , الأستاذ فيصل فهمي سعيد .
وهناك رسائل كثيرة تشيد بالبحث الفولكلوري وكتب بغداديات ومؤلفات والدي منها الأستاذ الجليل البحاثة كوركيس عواد والأستاذ عدنان شاكر علي ونشرت جريدة بغداد في عددها 1969 الصادر في 16 شباط تحت عنوان جولة اخرى مع بغداديات للأديب الفنان والصديق الوفي ناجي جواد الساعاتي.
الأستاذ عزيز عارف .
كتب الأستاذ الكبير الأديب المعروف عبد القادر البراك في مجلة الف باء تحت عنوان ( اطرف كتاب عن التراث البغدادي ) .
والأستاذ الجليل عبود الشالجي .
والأستاذ الكبير البحاثة ميخائيل عواد.
والأستاذ الجليل حسان علي البزركان .
وعن كتابه المايوني يغرك اشاد بهذة الأنتاج الأستاذ الفاضل الدكتور مصطفى جواد حيث يقول .. قد سلك الأستاذ عزيز جاسم الحجية طريقة جديدة الى تسجيل الأمثال العامية البغدادية ونأمل ان يتوفر على جمع حكايات الأمثال البغدادية فيما يستقبل من زمانه والله تعالى المسؤول اني يوفقه للخير والنجاح .
هذه نبذة وما تكنه ذاكرتي عن حياة والدي المرحوم عزيز جاسم الحجية فأرجوالمعذرة من الأساتذة والباحثين ومن كتب عنه ولما تساعدني المصادر والذاكرة عن ذكر اسمائهم واحب ان اشكر كل من كتب عن والدي في حياته وبعد مماته واحب ان اشيد واشكر الأستاذ حامد القيسي بالجهود التي بذلها لأقامة الحفل التأبيني في قاعة وداد الأورفلي .
وأتأمل من كل الذين عرفو عزيز الحجية المعروف بعشقه لبغداد عاصمة المحبة والمودة والتقاليد الأصيلة مما يتوفر اليهم من ذكريات او لقائات او ممن بحوزتهم رسائل ان يساهمو في اغنناء الأبعاد الغائبة عن هذه الشخصية البغدادية عزيز جاسم الحجية الذي ظل قلبه حتى اخر لحضة في حياته معلقاَ بباب الزوراء.
دنيا عزيز جاسم الحجية
القاهرة -26 /2/2008


بســـم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أعزائي القراء الكرام تحية طيبة ....لقد أنتهيت من نقل الجــزء الثاني من سلسلة كتاب بغداديات الصادر في بغداد -مطبعة شفيق سنه 1968أولى الكثير من الاساتذة الافاضل عناية فائقة واهتماما كبيرا بمدوني التي انقل بها كتب والدي (رحمه الله) مما حثني على تعبئة الجهد للاجــزاء الاخــرى منه ولقد سجلوا كلماتهم ..ووصلتني رسائل كثيرة على الايميل الخــاص ..محملة بكلمات الثناء ومن هنا احب اقدم لهم جميعا بالشكر الجــزيل والثناء الصادق راجية منهم جميل الصبر على مطالعة الذخائر الكريمة من تراثنا الشعبي ..وعسى ان ايقى عند حسن ظنهم ولايفوتني ان اقدم شكري للاستاذ الفاضل كاظم جواد المحترم الذي ساعدني بنشر بعض المقالات في الصحف العراقيه تحت عنوان من اوراق الباحث عزيز الحجيه في جريدة المدى وجريدة المؤتمرواحب ان اشكر من شجعني لانشاء المدونه صديقتي السيدة حواء سلمان العبيدي المحترمه والسيدة الاعلاميه رؤى حسان البازركان المحترمه والدكتور عبد الستار الراوي المحترم واحب ان اشكر من ساعدني وعلمني عالم الحاسبه والانترنيت والمدونات لاني كنت بعيدة عن هذا العالم فلهم الفضل بجعلي ملمة به فشكري الى السيد حسين الخفاجي المقيم في هولندا (البابلي ) وابني ليث رائد وبفضل الله وفضلهم دخلت بغداديات عزيز الحجيه عالم المدونات واعادة نشر التراث البغدادي ولديه ملاحظة للقراء الكرام أعزائي من يحب نشرموضوع من المدونه في المنتديات ...ارجو كتابة المصدر للامانة الادبية وهذا شئ متعارف عليه ولكم مني جزيل الشكر

دنــيـا عزيز الحجيــــه

الاثنين 15-6-2009

القاهرة

السبت، 6 ديسمبر 2008

الفاظ الابناء

الفاظ الابناء
اعجبنيموضوع (الفاظ البنات )ايما اعجاب فقرأته مثنى وثلاث ورباع وفي كل مرة احمد للاخ الاستاذ عبد الحميد العلوجي صبره و(ادك الخشب)خشية علية ولاصونه من (شر حاسد اذا حسد)فعقدت النية على ان اقدم في بغدادياتي محاولة اجمع فيها الفاظ الايناء في بغداد تاركا باب البحث مفتوحا لسواي من الباحثين تصعيدا لهذا الموضوع الذي ارجو ان يكون في مستوى (الفاظ البنات)شمولا واحاطة لامقصرا على ابناء بغداد وعند ذلك تتم الفائدة ويعم النفع وهذا ما وفقت الى جمعه
ابن أخره--
تقال في الصبي اذا كان المعي الذهن مهذب النفس وهو في عقيدتهم لايعيش طويلا
ابن ادم--
الانسان وقد ورد في امثالهم --ابن ادم طير ويحسد الطيور
ابن اوى--
حيوان يسميه البغاددة (واوي )ويخيفون باسمه صغارهم
ابن ابريسم--
هو الحاج محمد ابريسم العزاوي كان يسكن محلة خان لاوند قرب الفضل وهو من مشاهير بهلوانية بغداد كان يمارس الرياضة في زورخانة الفضل التي كان يديرها بنفسه توفى سنة 1947
ابن الابن
الحفيد وقد جاء في امثالهم (ابن ابنك ابنك ,ابن بنتك لع)والمثل وارد على مذهب معروف بالانساب وهو ظاهر المعنى,وقد جاء في الشعر القديم
بنونا بنو ابنائنا بنوهن ابناء الرجال الاباعد
ابن الابنل--
من الفاظ السباب
ابن ابو السعد--
من المشهورين بكتابة الادعية والتعاويذ والحجب وتفسير الاحلام .وكان يتعاطى عمله في مسجد (ابو السعد)بالكرخ
ابن ابو السمك--
هو محمد صاحب حمام غازي في شارع الكفاح قرب الفضل
ابن ابوه--
كناية بغدادية تقال في معرض الاعجاب بحذق شخص وشجاعته ومروءته وانه جاء على سنة ابيه
ابن الاحد--
كناية عن المسيحي
ابن ادهمان--
من الخيول المشهورة في سباق بغداد
ابن الارملة--
من مات ابوه وتربى في كنف امه
ابن الله--
عسى عليه السلام
ابن اوادم--
تقال في امتداح شخص والشهادة له بالنبل والشهامة وحسن الاخلاق
ابن الباججي--
من عائلة بغدادية معروفة عميدها المرحوم عبد الرحمن الباججي المتوفي سنة 1330هجرية 1911 ميلاديه
ابن البارحة--
كناية عن صغر السن وقلة التجربة والخبرة في الحياة
ابن البايرة--
كناية عن الشخص التعس الشقي
الابن البجر--
البكر وفي امثالهم (الابن البجر يحي الذجر )اى يحي اسم والده
ابن البحراني--
اكبر انجال المرحوم عبد الحسين البحراني الذي كان من اعيان بغداد في محلة الجعيفر
ابن البنا--
هو المرحوم اسطة محمد اشتهر بصنع اليمنيات البغدادية ويقترن اسمه بالجودة اذ يقال (من شغل ابن البنا)كان محله في سوق يمنجية بغداد
ابن البراء--
اسم مستعار لكاتب بغدادي كان احد محرري جريدة العرب البغدادية ايام الاحتلال
ابن بنت رسول الله--
هكذا يدعى (السيد)وهو من كان موصول النسب بالنبي (ص)عن طريق ابنته فاطمة (رض)
ابن بنية--
هو الحاج محمود بنية من تجار بغداد المعروفين وله عمارة في شارع الجمهورية قرب الشورجة تحمل اسمه
ابن البومه--
من الفاظ السباب
ابن التاجر--
شخصية كثيرة الشيوع في حكاياتنا الشعبية
ابن الجان--
شخصية اسطورية شائعة في السوالف الشعبية
ابن الجدة--
هو يحيى الجدة صاحب معمل حدادة قرب ساحة السباع في بغداد
ابن جلا--
اسم مستعار اكانب بغدادي نشرت له جريدة العرب البغدادية ايام الاحتلال البريطاني اكثر من مقالة
ابن جمالة--
هو السيد احمد من حفاظ القران الكريم حسن الترتيل والاداء توفي خلال الحكم البريطاني لبغداد
ابن الجوربجي--
هو اسماعيل الجوربجي من وجهاء بغداد
ابن الحرام --
من الفاظ السباب
ابن حلال--
يريدون به من كان ذا مروءة وصدق معاملة وقد ورد بامثالهم (ابن الحلال ابذجره)و(ثلثين ابن الحلال عالخال)
ابن حموله--
ربيب تعمة وشرف
ابن حوه وادم--
كناية عن الانسان
ابن الخالة--
هو ابن اخت الام
ابن الخايبة--
كناية عن التعس الحظ
ابن الخبازة--
اشتهر بهذا الاسم طه ابن الخبازة وهو من اشقياء بغداد قتل سنه 1912ميلاديه في منطقة باب الطلسم على اثر مقابلة بينه وبين الجندرمه
ابن الخضرة--
هو اسم مستعار للاب انستاس الكرملي نشر به بعض مقالاته في جريدته العرب التي كان يصدرها في بغداد
ابن الخندان--
يراد به من سليل الاغنياء
ابن الخياط--
هو الحاج شاكر بن اوسطه محمد الخياط من سكنة محلة حمام المالح وكان من اشقياء بغداد اعدم في ساحة باب الشيخ مع شريكه الحاج عزيز
ابن الدامرجي--
هو محمد الدامرجي من تجار بغداد المعروفين وله عمارة في شارع البنوك تحمل اسم عمارة الدامرجي
ابن دعوة--
من المصطلحات الشائعة بين السجناء وهو الشريك في الجريمة التي اقيمت من اجلها الدعوى في المحاكم
ابن دلال--
من تربى مترفة
ابن دلة--
هو عبدالقادر بن دلة من اغنياء بغداد ومن عوائلها المشهورة وخان دلة الواقع في شارع السموأل هو من بعض ممتلكاتهم
ابن دورة--
مصطلح يتردد على ألسنة منتسبي القوات المسلحة بمعنى انه من وجبة واحدة او صف واحد
ابن الرافدين--
اسم ديك معروف في مهارشات الديكة في بغداد
ابن رسول الله--
كناية عن السيد وهو علوي النسب
ابن رجلها--
ابن الزوجة من زوجها الاول
ابن الزهاوي --
العلامة امجد الزهاوي المحامي من علماء بغداد المشهورين توفي في 17-11-1967
ابن زيدان--
هو احمد حمادي بن زيدان المتوفي سنة 1912 ميلادية وكان من مشاهير مغني المقام العراقي في بغداد
ابن سالفة --
لفظة يكثر ترددها في الحكايات الشعبية
ابن السبت--
كناية عن اليهودي
ابن السلطان--
من شخوص الحكايات الشعبية
ابن سمينة--
طباخ بغدادي مشهور اسمه احمد سمينة وله مطعم شعبي في سوق الروافين قريبا من كهوة الشط في بغداد
ابن السوري --
حصان كان مشهورا في سباق بغداد
ابن الشابندر --
هو ابراهيم الشابندر تاجر بغدادي مشهور
ابن الشواك--
من شخوص حكاياتنا الشعبية
ابن الشيخ--
كناية عن الرجل المعروف بجاهه ومركزه الاجتماعي وقد ورد في احدى هوسات الزواج في بغداد
هاي الرادهــــــــــا*****وهاي التمناهـــــــــا
بنت الشيخ لابن ***** الشيخ جبناهـــــــا
ابن شيخ كمر--
هو الشيخ عبدالقادر بن الشيخ محي الدين كان في محلة السور قرب الفضل يعالج بعض الامراض بقراءة الادعية والايات القرانية الكريمة وكتابة الاحجية
ابن صف--
زميل الدراسة في صف واحد
ابن الصياد--
شخصية كثيرة الشيوع في حكاياتنا الشعبية
ابن ضرة--
المكروه المقيت لان الزوجة تكره ضرتها اشد الكراهية كما تكره كل من ينتسب اليها وخصوصا ابنائها باعتبارهم يشاركون واولادها في ثروة زوجها وعطفه وعنايته
ابن طرزان--
فلم عربي(مصري)عرض في سينمات بغداد
ابن طبانه--
من اشقياء منطقة الفناهرة وكهوة شكر ببغداد اسمه محمود
ابن طرف--
ابن محلة
ابن طعيمة--
وهو صبري طعيمة من تجار بغداد وله مخزن في شارع النهر في بغداد يحمل اسمه
ابن طوبان --
اول من حمل هذا اللقب هو سلمان طوبان وهو بائع باجه مشهور في منطقة سوق الجديد بجانب الكرخ من بغداد
ابن الطيار--
هو الحافظ عبد الستار الطيار مقرئ المناقب النبوية في بغداد
ابن عبدكه--
هو ابراهيم عبدكه من الاشقياء المعروفين وقد قتله سهيل بن نجم الزهو ثأرا لابيه وذلك مساء5 ايلول 1854
ابن العبده--
كنايه عن الولد الذليل في بيت اهله
ابن العراق --
توقيع مستعار للشاعر البغدادي المرحوم عبد الرحمن البناء
ابن عرب--
الشخص الكريم ذو النخوة والمروءة
ابن عشر سنين--
تقال تثبيتا للعمر ولنفس الغرض يقال ابن عشرين ...وهكذا
ابن العصر--
اسم مستعار للاب انستاس ماري الكرملي نشر به مقالا في مجلة المباحث
ابن العم--
وهو ابن اخ الوالد ,وفي امثالهم قالوا:(اني واخويه على ابن عمي واني وابن عمي على الغريب) و(مصخم معهم ابن عم صانعهم )وفي معابثاتهم قالوا(اتريد الصدك لو ابن عمه)
ابن العمة--
ابن اخت الوالد
ابن عنتر--
فلم سينمائي عربي (مصري)عرض في بغداد
ابن الفرات--
اسم مستعار للدكتور احمد سوسه نشر به قصة -مأساة اللطيفية
ابن الفراتين--
اسم مستعار لشاعر بغدادي نشر به بعض قصائده في جريدة العرب البغدادية سنة 1917
ابن فراش وغطا--
كناية عن ربيب الشرف
ابن فكر--
الشحيح الممسك
ابن الكعده--
وهو بزر الكعدة اى اخر ولد تلده الام قبل سن اليأس ومن اقوالهم _ بزر الكعده وبزر الشيب لو دللته ماهو عيب
ابن الكلب--
من الفاظ السباب
ابن كنه--
هو المرحوم عبد المجيد كنه اول شهيد عراقي بغدادي شنقته السلطة المحلتة في 25ايلول 1920 لمقاومته الشديدة لهم والعمل في سبيل استقلال العراق
ابن كنو--
بائع فاكهة مشهور في شارع الرشيد (باب الاغا) بالقرب من سوق الامانة ومن حمل اللقب منهم مهدي وارزوقي وسلمان
ابن القدسى--
هو سعيد بن السيد علي القدسي يعالج بعض الامراض بقراءة الادعية والايات القرانية ويكتب لمراحعيه الاحجية والتعاويذ كان يسكن بالقرب من كهوة الجرداغ في الاعظمية توفي في 19-3-1968
ابن اللاصام ولا صلى--
من الفاظ السباب
ابن اللاصامت ولاصلت--
من الفاظ السباب
ابن ليل--
الشقي المقامر
ابن المخنث--
من الفاظ السباب
ابن المرحوم--
من توفى والده
ابن المرحومة--
من كانت امه متوفاة
ابن ملكه--
هو حسين بن ملكه صاحب جايخانه في سوق حمادة بصوب الكرخ ببغداد
ابن ملا جواد--
اسمه كامل وهو يعالج بعض يعالج بعض الامراض بقراءة الادعية والايات القرانية ويكتب الاحجية ويقبل مراحعيه حاليا في داره الواقعة في محلة الشيخ معروف في جانب الكرخ ببغداد
ابن ناس--
الحسيب النسيب
ابن الناس--
كناية عن شخص يفيض انسانية ومروءة وقد ذكروه بقولهم -شلنه على ابن الناس غير امروته
ابن نذور--
من ولد بالنذور وفي اقوالهم -الابن اليجي بالنذور مينراد
ابن نص الدنيا--
كناية عن شخص معروف من عليه القوم مشهور بالسمعة الحسنة
ابن تعمة--
ربيب الخير والسعة
ابن انفاس--
الطفل في ايامه الاولى
ابن هالوكت--
من ابناء هذا العصر الذين اخذوا من الترف الحضاري الشئ الكثير
ابن الوصيفة--
الولد الذليل في بيت اهله
ابن الولاية--
وهو من سكنة المدينة تقال للتمييز بينه وبين سكنة الريف
ابن اليمنى--
من الفاظ السباب
ابن يوم-او يومين--
تقال في تقدير الهلال وتقويم ايامه

الخميس، 4 ديسمبر 2008

القصة خون

القصة خون


كان بغداديو الجيل الماضي يجتمعون بعد صلاة العشه غب المقاهي لاستماع مايقص عليهم (القصة خون)من سوالف تاريخية بأسلوب تمثيلي يلهب حماس رواد المقاهي وقد كانت في بغداد مقاهي عديدة يجتمع فيها الناس حول قاصهم المفضل ,منها مقاهي الجوبه والفضل وباب الشيخ والدهانة في جانب الرصافة ومقاهي الفحامة وسوق العجمي والست نفيسة والشيخ صندل في جانب الكرخ وقد اتخذ اصحاب المقاهي التعاقد مع القصاصين سبيلا لزيادة رواد مقاهيهم .زمن اشهر المقاهي وابعدها صيتا (كهوة حوري)الواقعة في اطراف محلة خان لاوند قرب الفضل وهي ماتزال تحافظ على طابعها البغدادي القديم .فكان القصة خون المرحوم (مله فرج)يرتقي كرسيا خشبيا يشبه كرسي قارئ العزاء الحسني الى حد كبير وكان يضع على رأسه (الجراوية)البغدادية وعلى ارنبة انفه (زوج كوزلغ)-بمعني نظارات- يربطها باذنيه خيط سوتلي ويطرح بجنبه سيفا من الخشب ومتى مااجتمع رواد المقهى الذين اعتادوا ان لايتخلف منهم احد شوقا للوقوف على نهاية الفصة حيث يتوقف القصاص عن حديثه بعد ان يورط (البطل)في موقف حرج ليشد زبائنه الى قصته ويحثهم على مواصلة الحضور للوقوف على خلاص البطل من ذلك المأزق ....والقاص خلال ذلك يفتح كتابه قارئا ومرتجلا بصوت جهوري وقد ينهض من مكانه منفعلا واحيانا يلوح بسيفه الخشبي مهددا وهو يتصنع العصبية ولاسيما عندما يتلو (قصة عنتر )فاذا ماقلد عنتر الراية يشتد حماسه ويبالغ بالتهديد حتى يتحشرج صوته ويسود المقهى سكون عجيبة ثم يدخل (شيبوب)الى السجن لانه تجسس على عمه انتصارا (لعنترة الفوارس)وبضربة مفتعلة من سيفه الخشبي يطيح بالفانوس النفطي المعلق امامه فيسود الظلام جو المقهى وتثور ثائرة (الاشقيائية )مطالبين باخراج شيبوب من السجن لانه من (جماعتهم )حيث كان المستمعون فريقين فريقا مع عنترة وفريقا عليه

وروى يونس سعيدقائلا: من طريف ما سمعته ان احد القصاصين تعمد ان ينهي روايته على النص فبعد ان روى محاكمة ابي زيد الهلالي صاح بأعلى صوته:ودخل ابو زيد الهلالي الى السجن ثم اعلن ارجاء تكملة القصة الى يوم الغد فثارت ثائرة الهلاليين وابوا الا اخراج ابي زيد من السجن وتمنع القصاص بحجة تعبه واخيرا (حجاية منا حجاية منا)تطور الموضوع فتدخل القهواتي وغيره لفض النزاع الا ان احد رواد القصة ويظهر انه (هلالي للكشر)وتعقب القصة خون الى (دربونتهم )وهناك (كمشه من ياخته )وقال له :انت شتريد ؟غير ربع مجيدى وهذه على ما يظهر اجرته (هاك هاي نص مجيدي بس فك ابو زيد من السجن )....فتأمل
ويذهب الدكتور عبد الحميد يونس الى ان الحكاية الشعبية الطويلة ذات الحلقات المعروفة بالسيرة الشعبية متخصصين متفرغين يحترفون حفظها وتقديمها لجماهير المستمعين في الاعياد والمواسم والاسواق.واذا كان الباحون اليوم يتصورون ان هذا الجنس الادبي قد خرج من مرحلة الرواية الشفاهية الى مرحلة التدوين فأنهم يجازون الواقع الحي الفعال الى الان
ذلك لان بعض هذه السير لايزال -كما كان منذ قرون واجيال- زاد الشعب الذي يجمع بين المعرفة التاريخية والسحر الفني ولم يتغير هذا الزاد في صورته او منهج تنقله بين الافراد والجماعات عما كان ابان تكامله.وليس من شك في ان اقبال الحماهير الشعبيةعلى هذه القصص انما يبعث عليه الحاجة الى الموازنة النفسية بين ماهو كائن وبين ماينبغي ان يكون .....بين واقع مرير مكدود وبين حلم يعتصم بالمثال الذي قدر له ان يخلص الاجسام والنفوس والارواح من ربقة الحاجة والظلم والاستعباد

الثلاثاء، 2 ديسمبر 2008

اللهجــــة والحكـــاية
الفاظ التهديـــــد
مايحفز الناس على التهديد ,سواء في بغداد ام في غيرها, وهنا في العراق ام في البلدان الاخرى ,هو انتهاك حق دونما سبب ,او خروج على الطاعة او اعتداء مقصود. ويؤدي التهديد غالبا الى تقويم الاعوجاج على الصعيد النصح او تجريح الكرامة على صعيد التنكيل ومن الفاظ التهديد التي شاعت في بغداد:
*اكوم اكلبه على البطانه
*اشكه بالنص
*افك بادكير ابصدره
*اكسر راسه
*اهلس شعره او شعر راسه
*اشلع اعيونه
*اخربط غراض وجه
*اخنكه وطلع عيونه من مكانها
*اعوج فجه ,او ادير فجه شرجي
*اكسر ايده...اكسر اسنونه
*اترس حلكه رصاص
*اضربه كل راشدي من شكل
*اذبحه من الوريد للوريد
*اسويه مره واكعده بالبيت
*انعل موته موتاه
*انعل سلفه سلفاه
*ازين شواربه
*اكص السانه
*اتفل بنص وجه
*والله اسويه مزق
*اخره ابحيثيته
*اعلمه اخلاق
*اخنثه
وتستعمل هذه التهديدات مع المخاطب مثل اكوم اكلبك على البطانه وتخاطب بمعظمها الانثى كقولهم اهلس شعر راسج - اكسر اسنونج - انعل موته موتاج -اكص السانج - اذبحج من الوريد للوريد -اسويج شاره لامة محمد ...والخ ...