بغداديات الجزء الأول صدر سنة 1967
بغداديات الجزء الثاني صدر سنة 1968
بغداديات الجزء الثالث صدر سنة 1973
بغدايات الجزء الرابع صدر سنة 1981
بغدايات الجزء الخامس صدر سنة 1985
بغداديات الجزء السادس صدر سنة 1987
بغداديات الجزء السابع صدر سنة 1999
وله بقيت الثلاث اجزاء من بغداديات مخطوطة باليد ولم يوفقه الله بنشرها حيث توفي قبل نشرها .
الأمثال والكنايات في شعر الملا عبود الكرخي صدر عام 1986
مجموعة حكايات شعبية دار ثقافة الأطفال عام 1987 لم تضهر للوجود وأختفت ونحن نبحث عن الأسباب
المايونــــي يغرك قصة تمثيلية تتضمن معظم الأمثال العامية صدرت سنة 1958
السباحة فن ومتعة
اقتل لألى تقتل
الأشتباك القريب
فنون السباحة والصيد والقتال والكشافة
الشيخ ضاري قاتل الكولونيل البريطاني لجمن بالمشاركة مع الكاتب عبد الحميد العلوجي صدر سنة 1968
تمارين البندقية
ومن المقالات التي نشرت بعد وفاته في مجلة التراث الشعبي لسنة 32 العدد الأول صدرت في سنة 2001.
كتب الأستاذ خضر الوالي ... رحل عنا ابرز الكتاب والباحثين في الفولكلور العراقي الأستاذ عزيز الحجية .
كتب الأستاذ حسين الكرخي... عزيز الحجية ضاهرة تراثية لا تتكرر .
كتب الأستاذ مهدي حمودي الأنصاري ... الباحث الفولكلوري عزيز جاسم الحجية.
كتب الأستاذ رفعت مرهون الصفار ... الحجية صديقا وباحثاَ .
وكتب الأستاذ جميل الجبوري ... الراحل عزيز الحجية كما عرفته .
وكتب عنه كثيرون ... الأستاذ عماد عبد السلام رؤوف , الأستاذ فيصل فهمي سعيد .
وهناك رسائل كثيرة تشيد بالبحث الفولكلوري وكتب بغداديات ومؤلفات والدي منها الأستاذ الجليل البحاثة كوركيس عواد والأستاذ عدنان شاكر علي ونشرت جريدة بغداد في عددها 1969 الصادر في 16 شباط تحت عنوان جولة اخرى مع بغداديات للأديب الفنان والصديق الوفي ناجي جواد الساعاتي.
الأستاذ عزيز عارف .
كتب الأستاذ الكبير الأديب المعروف عبد القادر البراك في مجلة الف باء تحت عنوان ( اطرف كتاب عن التراث البغدادي ) .
والأستاذ الجليل عبود الشالجي .
والأستاذ الكبير البحاثة ميخائيل عواد.
والأستاذ الجليل حسان علي البزركان .
وعن كتابه المايوني يغرك اشاد بهذة الأنتاج الأستاذ الفاضل الدكتور مصطفى جواد حيث يقول .. قد سلك الأستاذ عزيز جاسم الحجية طريقة جديدة الى تسجيل الأمثال العامية البغدادية ونأمل ان يتوفر على جمع حكايات الأمثال البغدادية فيما يستقبل من زمانه والله تعالى المسؤول اني يوفقه للخير والنجاح .
هذه نبذة وما تكنه ذاكرتي عن حياة والدي المرحوم عزيز جاسم الحجية فأرجوالمعذرة من الأساتذة والباحثين ومن كتب عنه ولما تساعدني المصادر والذاكرة عن ذكر اسمائهم واحب ان اشكر كل من كتب عن والدي في حياته وبعد مماته واحب ان اشيد واشكر الأستاذ حامد القيسي بالجهود التي بذلها لأقامة الحفل التأبيني في قاعة وداد الأورفلي .
وأتأمل من كل الذين عرفو عزيز الحجية المعروف بعشقه لبغداد عاصمة المحبة والمودة والتقاليد الأصيلة مما يتوفر اليهم من ذكريات او لقائات او ممن بحوزتهم رسائل ان يساهمو في اغنناء الأبعاد الغائبة عن هذه الشخصية البغدادية عزيز جاسم الحجية الذي ظل قلبه حتى اخر لحضة في حياته معلقاَ بباب الزوراء.
دنيا عزيز جاسم الحجية
القاهرة -26 /2/2008
بســـم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
أعزائي القراء الكرام تحية طيبة ....لقد أنتهيت من نقل الجــزء الثاني من سلسلة كتاب بغداديات الصادر في بغداد -مطبعة شفيق سنه 1968أولى الكثير من الاساتذة الافاضل عناية فائقة واهتماما كبيرا بمدوني التي انقل بها كتب والدي (رحمه الله) مما حثني على تعبئة الجهد للاجــزاء الاخــرى منه ولقد سجلوا كلماتهم ..ووصلتني رسائل كثيرة على الايميل الخــاص ..محملة بكلمات الثناء ومن هنا احب اقدم لهم جميعا بالشكر الجــزيل والثناء الصادق راجية منهم جميل الصبر على مطالعة الذخائر الكريمة من تراثنا الشعبي ..وعسى ان ايقى عند حسن ظنهم ولايفوتني ان اقدم شكري للاستاذ الفاضل كاظم جواد المحترم الذي ساعدني بنشر بعض المقالات في الصحف العراقيه تحت عنوان من اوراق الباحث عزيز الحجيه في جريدة المدى وجريدة المؤتمرواحب ان اشكر من شجعني لانشاء المدونه صديقتي السيدة حواء سلمان العبيدي المحترمه والسيدة الاعلاميه رؤى حسان البازركان المحترمه والدكتور عبد الستار الراوي المحترم واحب ان اشكر من ساعدني وعلمني عالم الحاسبه والانترنيت والمدونات لاني كنت بعيدة عن هذا العالم فلهم الفضل بجعلي ملمة به فشكري الى السيد حسين الخفاجي المقيم في هولندا (البابلي ) وابني ليث رائد وبفضل الله وفضلهم دخلت بغداديات عزيز الحجيه عالم المدونات واعادة نشر التراث البغدادي ولديه ملاحظة للقراء الكرام أعزائي من يحب نشرموضوع من المدونه في المنتديات ...ارجو كتابة المصدر للامانة الادبية وهذا شئ متعارف عليه ولكم مني جزيل الشكر
دنــيـا عزيز الحجيــــه
الاثنين 15-6-2009
القاهرة
الاثنين، 13 أكتوبر 2008
بغداديات الجزء الثاني
انه من الجميل حقا ان نسترجع بغدادياتنا وخصوصا بعد طول سنين عجاف ,بعد ان تغير كل شيئ في بغداد من عمارتها الجميلة الى اخلاق وعادات اهلها , لقد تم وكأن هذا الشئ مخطط له, تغير معالم بغداد ومحاولة مسح بيوتاتها القديمة وتحويل الاحياء الجديدة الى مسخ لا علاقة له بالزمن ولا بالذوق البغدادي .
وبهذه الجهود يا عزيزتي نسترجع القليل من ماضينا الجميل وملامح المجتمع البغدادي وترابط اهالي المحلة والنخوة والشهامة التي نحن في امس الحاجة اليها.
ولا ني اعرف الاستاذ عزيز الحجية شخصيا لذا اسمحي لي التكلم عنه ولو الشئ اليسير.لقد كنت كثيرة التواجد في بيتكم وذلك لصداقة تمت بيني وبين احدى بناته لتتحول الى صداقة للعائلة برمتها , وبهذا كنت محظوظة للتعرف به عن كثب وفعلا كان بغداديا مئه بالمئه وتعرفت على مكتبته الجليلة والتي استعرت من كتبهاالكثير وعلى شخوص ادبية كانت دائمة الحضور الى داره وهذا ما يسمى لدى اهل بغداد القبول.لقد كان الاستاذ عزيز
شخصا دمث الخلق مع الكبير والصغير دائم العمل لا يهدا ويملأ وقته بالبحث والكتابة مما دعاة لتسجيل الكثير الكثير من العادات والاشياء والمكانات والشخوص البغدادية. وبروح مرحة جميلة كان دائما يتفقدنا ونحن نحضرلدخول الامتحانات النهائية حيث تتحول حديقة دارة الى ما يشبه احدى مقاهي بغداد التي يتدارس بها الطلاب وكان رحمه الله يسالنا كل حين (منو جاع تره اكو خوش ميوه او اكو شوية حكاكه وبانية ) الى ان يتاخر الوقت مساءا وقبل ان يذهب لينام يسالنا مرة اخيرة وبعدها نراه يخرج بواقي الاكل في صحن خاص وتركه على التيغة ليكون فطورا جاهزا للطيور التي ستكون اول الزائرين لليوم التالي رحم الله عمو عزيز ورحم الله الوقت البغدادي الجميل واملي بهذه الجهود ان تستحضر جزء منها وتعود تلك الايام البسيطه والحلوة.
ايار كاظم الحميري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق